عثر أمس الأول على شاب يبلغ من العمر37 سنة مقتولا، ويبدو أن الضحية لفظت أنفاسها الأخيرة على إثر شجار عنيف استعمل فيه السلاح الأبيض (فأس)، حيث تعرض لضربة بها على مستوى الرأس، بقرية الموشن بنحو أربعة كلم شرق المنطقة الحضرية لبلدية تابلاط بأقصى شرق المدية، وقد تم نقل الضحية لمصلحة حفظ الجثث بمستشفى تابلاط في حين فتحت مصالح الدرك الوطني تحقيقا معمقا لمعرفة ملابسات هذه الحادثة التي لم تشهد لها المنطقة مثيلا لها منذ عشرات السنين.