تساءل الطالبون للدمغة الضريبية الخاصة باستخراج صحفية السوابق العدلية و الجنسية عن اختفائها حيث منذ أشهر أي منذ جانفي الماضي بدأت تقل هذه الدمغات إلى غاية هذه الأيام حيث أصبح مستخرجو هذه الوثائق يلهثون وراء هذه الطوابع التي اختفت نهائيا من مكاتب البريد بولاية الطارف وهو الأمر الذي فسره أحد مسؤولي الضرائب بالولاية أن هذه الأزمة وطنية وليس بولاية الطارف فقط فإلى أين نحن ذاهبون ؟