و حسب مصادرنا فان عملية توقيف العصابة التي تتكون من 03 أفراد الذين يوجدون في حالة فرار ما عدا الكلوندستان الذي تم توقيفه أمام حظيرة السيارات ببلدية خميس الخشنة ينحدرون من ولايتي بومرداس و العاصمة عن وجود شبكة تروج المخدرات و السموم القاتلة على مستوى المنطقة لتقوم المصالح ذاتها بعمليات تفتيش و دوريات للوصول إلى المتورطين في المتاجرة في المخدرات أين تم توقيف احدهم الذي حاول إلقاء نفسه من العمارة التي يسكن فيها بعد مواجهته بالمحجوزات داخل غرفة نومه حيث و لدى تفتيش منزله تم العثور على 940 قرصا مهلوسا من نوع « ريبوترين « و 48 قرصا في شكل صفائح و 24 غراما من المخدرات و 03 سكاكين و مقص إضافة إلى مبلغ مالي معتبر تجاوز أل 06 ملايين دج..و لدى تقديمه أمام وكيل الجمهورية بمحكمة الرويبة أمر بإيداعه الحبس المؤقت إلى حين المحاكمة و توجيه له تهمة تكوين جماعة أشرار و المتاجرة و استهلاك المخدرات و حيازة أسلحة بيضاء محظورة. رامي ح