بداية التجربة بولاية الوادي كانت من خلال مدرسة الرباح لتكون مدارس أخرى على التوالي بالوادي مدرستين إضافة إلى مدرسة بالمغير أخرجت عددا من المواهب التي تعلقت بفرق خلال السنوات الماضية في الفئات الصغرى، على غرار اتحاد الرباح الذي يضم عددا كبيرا من المواهب من خريجي المدرسة، إضافة إلى نادي المغير. وتعمد الأكاديمية إلى تكثيف المباريات التنافسية عبر مختلف المدارس لخلق روح المنافسة لدى اللاعبين لاستخراج أمهر المواهب. وفي هذا الصدد تحدث المسؤول الأول عن المدارس بالوادي عن إمكانية مشاهدة أكثر من لاعب في المنتخب مستقبلا لو نجحت الأندية المحلية في تأطيره بعد 13 سنة، خاصة أنه يصل جاهزا إلى تلك الفرق، إضافة إلى إمكانية احترافه في أحد الأندية الأوروبية مع وجود أكثر من مكتشفي المواهب في تلك المسابقات من أندية كبيرة.