بثت وسائل الإعلام الأميركية اليوم، رواية شاهد قال إن شخصا ثانيا أطلق النار على روبرت كينيدي، شقيق جون ف. كينيدي الأصغر، عند اغتياله في لوس أنجليس سنة واغتيل "بوبي" كينيدي في جويلية 1968 مباشرة بعد فوزه بالانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي تحضيرا للانتخابات الرئاسية الأميركية وحكم على قاتله سرحان سرحان الذي اعتبر مطلق النار الوحيد بالسجن مدى الحياة سنة 1972 لكن نينا رود-هيوز التي كانت واقفة على بعد أمتار قليلة من روبرت كينيدي وقت إطلاق النار، أكدت لمحطة "سي أن أن" التلفزيونية أنه "كان هناك مطلق ثان للنيران إلى يميني" وأضافت رود-هيوز البالغة من العمر اليوم 68 عاما "كان هناك مطلقان للنيران. يجب العثور على المطلق الثاني لأنهما كانا اثنين من دون شك"