بعد تضييق الأمن على علي بن حاج ومنعه من القيام بندوات ومحاضرات بالمساجد، لم يجد إلا مناسبات أفراح أصدقائه من أجل إيصال صوته عن الظلم والحڤرة التي يعانيها، بعد أن دعا السلطات العليا لإنصافه، كما أنصفت الوزير الأسبق للطاقة شكيب خليل الذي أضحى، على حد قول بن حاج، يلجأ إلى الزوايا من أجل تبرئة نفسه، وهذا بتغطية أمنية وصحفية، ما جعل بن حاج يطالب بذات التدابير التي منحت لخليل مؤكدا أنه أيضا ظلم ويجب أن يبرء نفسه.