مالاغا – ريال مدريد اليوم بداية من الساعة ال19:00 الريال أمام فرصة العمر لمعانقة الليغا يترقب عشاق كرة القدم في كل مكان ، الجولة الاخيرة من منافسات الليغا الإسبانية هذا الموسم ، وذلك عندما يحل ريال مدريد متصدر الدوري هذا الموسم ضيفاً ثقيلاً على نظيره فريق مالاغا مساء اليوم على ملعب ” لاروزاليدا ” في مباريات الجولة ال38 من المسابقة ، في وقت يحتاج ريال مدريد للفوز أو التعادل للتتويج باللقب للمرة الثالثة والثلاثين في مسيرته . ويسعى ريال مدريد للفوز في هذه المباراة للحصول رسمياً على لقب الدوري الإسباني للمرة الأولى منذ أربعة مواسم ، في حين يبحث مالاغا عن تحقيق الفوز الخامس على التوالي على ميدانه ، وهو فوز سيؤدي إلى تتويج برشلونة باللقب. ستشكل مواجهة ريال مدريد و مالاغا في المرحلة الأخيرة من الدوري الإسباني فرصة للفريق الأندلسي لكسب مليون و600 ألف يورو وفقا لما ستنتهي عليه نتيجة المباراة التي ستحدد الفائز ببطولة الدوري. ويحتاج ريال مدريد إلى نقطة التعادل فقط في ملعب ملقة لكي يتوج بطلا للدوري الإسباني دون النظر إلى نتيجة مباراة برشلونة الذي يستضيف إيبار في الكامب نو. أما الفريق الكاتالوني فسيتوج بطلا فقط لو خسر ريال مدريد وفاز لاعبو لويس إنريكي على إيبار. لكن أمام مالاغا فرصة أيضا، بعيدا عن الفخر بهزيمة الريال، لكسب 600 ألف يورو إضافية كجائزة من الاتحاد الإسباني لو أنهى الدوري في الترتيب 11، حسب صحيفة الماركا. ويحتل مالاغا حاليا الترتيب 11 في الجدول برصيد 46 نقطة ولكن يتساوى بنفس عدد النقاط مع فالنسيا في المركز 12. ويسعى فريق الخفافيش، الذي يستضيف فياريال الخامس، إلى التقدم إلى المركز 11 من أجل الظفر بتلك الأموال الإضافية. من جهة أخرى، فإن مالاغا على موعد مع جائزة قدرها مليون يورو لو فاز ريال مدريد ببطولة الدوري، وذلك بسبب بند في عقد إيسكو القادم إلى ريال مدريد من مقلة مقابل 27 مليون يورو، ينص على أن الفريق الأندلسي يحصل على مليون يورو حال توّج الريال بلقب الليغا. أما السيناريو الأفضل بالنسبة لملقة فهو ضمان المركز 11 سواء من خلال التعادل أو تعثر فالنسيا أمام فياريال، وفوز ريال مدريد ببطولة الدوري وعندها سيحصل على مبالغ إجمالية قدرها مليون و600 ألف أورو.
جماهير برشلونة تحضر وداعًا خاصًا ل”أنريكي” قالت تقارير صحفية كتالونية، إن نادي برشلونة الإسباني يُحضر وداعًا خاصًا للمدرب الحالي للفريق لويس إنريكي، الذي سيرحل بنهاية الموسم الحالي. وسيخوض لويس إنريكي، المباراة الأخيرة كمدرب لنادي برشلونة على ملعب الكامب نو اليوم ، في الجولة الأخيرة في الليغا الإسبانية امام إيبار، بينما يخوض المباراة الأخيرة أمام ديبورتيفو ألافيس في ملعب فسينتي كالديرون، في نهائي كأس ملك إسبانيا في السابع والعشرين من ماي الجاري. وكشفت صحيفة ”سبورت” الإسبانية أن نادي برشلونة الإسباني يُحضر وداعًا خاصًا لمدربه بدخلة (تيفو) مثل تلك التي تم رفعها في الكامب نو، عندما وصل النجم الأرجنتيني ، ليونيل ميسي، لهدفه رقم 500 مع النادي الكتالوني. وقد بدأ لويس إنريكي بتدريب برشلونة قبل ثلاثة مواسم، وحصد مع الفريق ثمانية ألقاب حتى الآن من أصل 10 ممكنة، مع إمكانية إضافة لقبي الدوري والكأس لهذا الموسم أيضًا.
روبن عن اعتزال لام:”سأفتقد لقدمي اليمنى” أكد آريين روبن، نجم بايرن ميونيخ الألماني، أنه سيفتقد اللعب بجوار فيليب لام، قائد الفريق البافاري، الذي خاض آخر مبارياته أمس ، أمام فرايبورغ، ضمن ختام منافسات البوندسليغا، قبل إعلان اعتزاله. وشهد لقاء بايرن مع فرايبورغ، الظهور الأخير للام داخل المستطيل الأخضر، لينهي مسيرته الحافلة ، التي فاز خلالها ب21 لقبًا مع ناديه، بالإضافة لتتويجه بكأس العالم عام 2014 مع المنتخب الألماني. وقال روبن، في تصريحات لشبكة ”تي زد” الألمانية: ”سأفتقد فيليب لام الإنسان والقائد وبقدر ما أتحدث لن استطيع إنصافه”. وأضاف الدولي الهولندي مازحًا: ”سوف أفتقد قدمي اليمنى بعد اعتزال لام، لعبنا سويًا لمدة 8 سنوات، ووصلنا لمرحلة أننا نحفظ بعضنا عن ظهر غيب”. وبسؤاله عن خلافة جوشوا كيميتش للام، في الموسم المقبل، أجاب: ”أحب اللعب أمام كيميتش، ولكن لام حالة خاصة، واللعب بجواره له متعة خاصة”. وعن ارتفاع معدل أعمار الفريق، أوضح: ”بالنسبة لي لا يوجد لاعبين صغار أو كبار، بل هناك فريق جيد وآخر سيء، لقد قالها أولي هونيس (رئيس بايرن ميونيخ)”. وأكمل صاحب ال33 عامًا: ”إذا كنت تقدم أفضل ما لديك، فلا يهم إن كنت بعمر ال23 أو ال32، أعتقد أن العقلية أهم بكثير من العمر”. وتطرق روبن للحديث عن احترافه بالصين، قائلاً: ”حصلت على عدّة عروض بالصيف الماضي للعب في الصين، ثم قُلت لنفسي هل أريد لعب كرة القدم على أعلى مستوى؟ لذلك قلت شكرًا لا أريد”. وأتم: ”لقد حققت بطولة الدوري 10 مرات وفي 4 بلدان مختلفة وهذا يجعلني فخورًا، وما يجعلني أكثر فخرًا أنني عادلت رقم الأسطورة يوهان كرويف أعظم لاعب في تاريخ هولندا على الإطلاق، وأود أن أتفوق عليه، هذا الشيء لا يزال يثيرني”.
لاغازيت يحسم مصيره مع ليون الفرنسي حسم اللاعب الفرنسي ألكساندر لاغازيت، مهاجم فريق ليون الفرنسي، أنه سيرحل عن الفريق بنهاية الموسم الحالي، وسط ارتباطه بالانتقال لعدد من أندية أوروبا من خارج فرنسا تحديدًا. وقال لاغازيتي في تصريحات لصحيفة ”ليكيب” الفرنسية :”أعتقد أن هذه هي اللحظة المناسبة، أريد أن أكتشف شيئًا آخر، أريد وضع نفسي تحت الضغط للحصول على مستوى أعلى”. وبعد أن فشل ليون في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم القادم، يبدو أن اللاعب اختار الرحيل عن الفريق، خاصة أن أصبح الهدف الأول لعدد من الأندية التي تشارك أوروبيًا باستمرار. وأوضحت صحيفة ”ميرور”، أن اللاعب الفرنسي لاغازيتي مرشح بقوة للانضمام لنادي أتلتيكو مدريد الإسباني، الذي مرشح بدوره لفقدان مواطنه أنطوان غريزمان. كما أشارت العديد من التقارير الصحفية مؤخرًا أن لاغازيتي يعتبر الهدف الأول لأرسين فينغر، المدير الفني لنادي أرسنال، كما أشارت تقارير أخرى لرغبة باريس سان جيرمان أيضًا بضم اللاعب. وأكدت الصحيفة أن جان ميشيل أولاس، رئيس نادي ليون الفرنسي، أعطى اللاعب حرية اختيار ناديه المقبل، وسط توقعات بأن يكون ثمنه حول 50 مليون جنيه إسترليني.
رجل أعمال روسي يعرض مبلغا ضخما لشراء أرسنال كشفت تقارير صحفية بريطانية ، أن رجل أعمال روسي، يحاول شراء نادي أرسنال الإنجليزي، بمبلغ ضخم ومذهل على حد وصف وسائل الإعلام. وقالت صحيفة ”ذا صن” البريطانية ، إن الروسي أوليشير أوسمانوف، والمساهم بنسبة 30 بالمائة في أرسنال، قدم عرضًا مذهلًا للمساهم الأكبر في نادي أرسنال ستان كرونك، بقيمة مليار و300 مليون جنيه إسترليني لشراء النادي. وأوضحت الصحيفة أن كرونك، لم يرد على الرسالة التي وصلته من أوسمانوف قبل شهر تقريبًا، ويُعتقد أنه لا يوجد اهتمام من مجلس إدارة النادي ببيعه. ويعتبر أوسمانوف من المؤيدين البارزين لنادي أرسنال الإنجليزي، وقد هاجم مؤخرًا مدرب الفريق وإدارة النادي وقال :”لا أعتقد أن المدرب هو المسؤول فقط عما يحدث، بعض الاستمرارية يجب أن تحدث، وأولًا يجب إعداد خليفة للمدرب فينغر، ولكن بطريقة محترمة ويجب أن يختار فينجر خليفته في النادي”. ويقول أوسمانوف :”أنا بعيد تمامًا عن صنع القرار في النادي، القرارات تذهب للمساهم الأكبر، كل المسؤولية تقع على عاتق المساهم الرئيس في النادي”.
خيسوس يكشف سبب تفضيله مانشستر سيتي على برشلونة أكَّد البرازيلي جابرييل خيسوس، مهاجم مانشستر سيتي، أنّه لا يمكن مقارنته بالظاهرة البرازيلية رونالدو، لكنّه يتطلع لأن يكون مثله يومًا ما. وانضم خيسوس لمانشستر سيتي، في جانفي الماضي، بصفقة بلغت 28 مليون جنيه أسترليني، وسجل مع الفريق 6 أهداف، في 10 مباريات خاضها معه، بعدما أبعدته الإصابة فترة طويلة. وقال خيسوس، في حوار مع صحيفة ”صن” البريطانية: ”قدوتي بالحياة أمي. أتطلع أن أكون يومًا ما، مثل الظاهرة رونالدو؛ لأنّه فريد من نوعه، تمامًا مثل نيمار، ورونالدينيو”. وأوضح ”أنا ما زلت صغيرًا، لكنَّي ربما أكون يومًا ما مثلهم”. وتابع: ”كان لديَّ عدد من العروض في أوروبا، وجلس معي نيمار، بأولمبياد ريو دي جانيرو (الصيف الماضي)، لإقناعي بالانضمام لبرشلونة، وحدثني عن المدينة، والأجواء التي تشبه البرازيل كثيرًا”. وأوضح ”كنت أفكِّرُ جديًا في الأمر؛ لأنَّ النادي الكتالوني، أحد أفضل الأندية الأوروبية”. وأضاف: ”بعد ذلك جاءت مكالمة بيب غوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، الذي أقنعني تمامًا بفريقه. كنت أظنه مدربًا عظيمًا فقط، لكن حينما تعاملت معه، تأكدت أنّه إنسان رائع”. وواصل: ”الأجواء في مانشستر مختلفة، سواء الطقس البارد، الذي يختلف عن البرازيل، أو طريقة المعيشة، أو اللغة التي بدأت أتعلمها، لكني كنت أعلم أن الأمر لن يكون سهلًا، وأود صناعة الفارق مع فريق بحجم السيتزنز”.
جورج ويا يعلن تضامنه مع بنزيمة أعرب نجم كرة القدم الليبيري السابق، جورج ويا، عن دعمه للاعب ريال مدريد، كريم بنزيمة، الذي تم استبعاده من المنتخب الفرنسي، مؤكدًا أن المهاجم الدولي يجب أن يعود لصفوف فريقه الوطني. وفي تصريحات لإذاعة (أر إف إي)، تحدث اللاعب الفائز بجائزة الكرة الذهبية عام 1995، عن الدولي الفرنسي، وقال: ”إنه شخص جيد وأنا أحبه. . أشاهده حين يلعب مع ريال مدريد، اعتبارًا لكل ما قدمه للمنتخب الفرنسي أعتقد أنه يستحق العودة”. وأكد ويا الذي كان لاعبًا في موناكو وباريس سان جيرمان وميلانو، أنه يدرك أن بنزيمة لا يحظى بشعبية كبيرة، لكنه اعتبر المهاجم الفرنسي ”شخصًا كاملًا وذكيًا، وغاية في التواضع ويتضامن مع زملائه”. ولم يتم استدعاء لاعب الريال للمنتخب الفرنسي منذ الثامن من أكتوبر 2015، بعد أن تورط في قضية ابتزاز مزعومة ضد زميله في الفريق الوطني، ماتيو فالبوينا. وغاب بنزيمة مجددًا عن قائمة منتخب بلاده التي أعلن عنها، المدرب ديدييه ديشامب، استعدادًا لثلاث مباريات قادمة ل”الديوك”، مبررًا ذلك بأنه ”فضل الحفاظ على توازن وانسجام الفريق”.