كانت خرجة الناخب الوطني، جمال بلماضي، أمس الاول، بمثابة صفعة لكل الخلاطين في عالم كرة القدم بالجزائر وانهاء للضبابية التي خيمت على الفريق الوطني بعد الكان بعدما نفى الاشاعات التي تدوالت بقوة بخصوص وجود خلافات بينه وبين زطشي، كما كانت ضربة قوية لمحللي البلاطوهات الذين قضى عليهم بالضربة القوية حينما وصفهم بمجرمي السمعي البصري وطالبهم بالاختباء وعدم الظهور مجددا، ليكون بلماضي بذلك قد انهي كل شيئ ولم يترك اي كلام يقوله لهؤلاء الفاشلين.