برزت عدة احتجاجات وسط انصار رائد شباب بوقاعة (الجهوي الاول لرابطة قسنطينة)، احتجاجا على النتائج السلبية المسجلة في بداية البطولة، وكان انهزام الفريق بالعلمة امام الآمال المحلي (2/0) بداية التذمر من المدرب بوزيد شنيتي الذي كان عرضة لانتقادات الأنصار الغاضبين، مع الإشارة إلى انسحاب الرئيس صالح حاجي وطاقمه بعد تسجيل الهدف. يحدث هذا في الوقت الذي استثمرت الادارة اموالا كبيرة لجلب اللاعبين من خارج بوقاعة، كما خصصت مبلغا كبيرا لجلب المدرب الكبير شنيتي، والذي كانت تعلق عليه امالا كبيرة في تحقيق هدف الصعود الى بطولة ما بين الرابطات.