سليماني لا يزال يبحث عن أول أهدافه في رابطة الأبطال الأوربية - أخفق سهرة أمس الأول مهاجم الخضر إسلام سليماني في تحقيق المفاجأة رفقة ناديه سبورتينغ لشبونة، على حساب نادي تشيلسي الانجليزي الذي عاد بالنقاط الثلاث من البرتغال، برسم الجولة الثانية من دور المجموعات لمسابقة رابطة الأبطال الأوروبية، وبذلك أضاع سبورتينغ على نفسه فرصة تعزيز حظوظه في التأهل إلى الدور القادم، خاصة وأنه يمتلك نقطة وحيدة في رصيده لحد الآن، علما وأن سليماني لا يزال يبحث عن أولى أهدافه في رابطة الأبطال، وهو الذي يخوض ثاني مباراة له في هذه المسابقة الكبيرة. ولم يتمكن هداف المنتخب الوطني إسلام سليماني من الظهور بمستوى كبير يخطف به الأنظار خلال مواجهة أحد عمالقة الكرة العالمية، خاصة في ظل الصلابة الدفاعية الكبيرة التي أظهرها أشبال المدرب جوزي مورنيو، الذي أغلق المساحات جيدا وفرض رقابة لصيقة على سليماني، والذي لم يجد معالمه في هذا اللقاء، على عكس المباريات الأخيرة له في الدوري البرتغالي، أين كان أحسن عنصر في سبورتينغ بشهادة الصحف البرتغالية. وكان إسلام سليماني قد شارك أساسيا مع سبورتينغ لشبونة أمام نادي تشيلسي الإنجليزي كما كان متوقعا، ولكنه عجز عن خلق فرص خطيرة على مرمى الحارس العملاق كروتوا، على عكس ما حدث معه في آخر مبارياته مع النادي البرتغالي، كما أن أنانية زميله لويس ناني ساهمت كثيرا في عدم تحصله على كرات سانحة للتسجيل، حيث كان منعزلا ولم تصله الكثير من الكرات،باستثناء بعض الكرات العرضية التي أراد تحويلها إلى أهداف، ولكن الرقابة اللصيقة التي فرضت عليه من تيم كاهيل منعته من ذلك، علما وأن هداف الخضر قد لعب كامل أطوار المباراة أمام تشيلسي، وأنهزم بهدف نظيف، ليواصل رغم كل شيء الحصول على ثقة مدربه الذي أصبح يعتبره المهاجم الأول في الفريق، على حساب الكولومبي مورينو الذي كان أبرز لاعبي الخط الأمامي الموسم الفارط. مروان. ب شارك أساسيا أمام تشيلسي ولعب 90 دقيقة سليماني لا يزال يبحث عن أول أهدافه في رابطة الأبطال الأوربية أخفق سهرة أمس الأول مهاجم الخضر إسلام سليماني في تحقيق المفاجأة رفقة ناديه سبورتينغ لشبونة، على حساب نادي تشيلسي الانجليزي الذي عاد بالنقاط الثلاث من البرتغال، برسم الجولة الثانية من دور المجموعات لمسابقة رابطة الأبطال الأوروبية، وبذلك أضاع سبورتينغ على نفسه فرصة تعزيز حظوظه في التأهل إلى الدور القادم، خاصة وأنه يمتلك نقطة وحيدة في رصيده لحد الآن، علما وأن سليماني لا يزال يبحث عن أولى أهدافه في رابطة الأبطال، وهو الذي يخوض ثاني مباراة له في هذه المسابقة الكبيرة. ولم يتمكن هداف المنتخب الوطني إسلام سليماني من الظهور بمستوى كبير يخطف به الأنظار خلال مواجهة أحد عمالقة الكرة العالمية، خاصة في ظل الصلابة الدفاعية الكبيرة التي أظهرها أشبال المدرب جوزي مورنيو، الذي أغلق المساحات جيدا وفرض رقابة لصيقة على سليماني، والذي لم يجد معالمه في هذا اللقاء، على عكس المباريات الأخيرة له في الدوري البرتغالي، أين كان أحسن عنصر في سبورتينغ بشهادة الصحف البرتغالية. وكان إسلام سليماني قد شارك أساسيا مع سبورتينغ لشبونة أمام نادي تشيلسي الإنجليزي كما كان متوقعا، ولكنه عجز عن خلق فرص خطيرة على مرمى الحارس العملاق كروتوا، على عكس ما حدث معه في آخر مبارياته مع النادي البرتغالي، كما أن أنانية زميله لويس ناني ساهمت كثيرا في عدم تحصله على كرات سانحة للتسجيل، حيث كان منعزلا ولم تصله الكثير من الكرات،باستثناء بعض الكرات العرضية التي أراد تحويلها إلى أهداف، ولكن الرقابة اللصيقة التي فرضت عليه من تيم كاهيل منعته من ذلك، علما وأن هداف الخضر قد لعب كامل أطوار المباراة أمام تشيلسي، وأنهزم بهدف نظيف، ليواصل رغم كل شيء الحصول على ثقة مدربه الذي أصبح يعتبره المهاجم الأول في الفريق، على حساب الكولومبي مورينو الذي كان أبرز لاعبي الخط الأمامي الموسم الفارط.