لقيت طالبة جامعية وهي في ريعان شبابها (20 سنة) حتفها بالإقامة الجامعية للبنات بحي موسى رداح بخنشلة حيث لم تعرف إلى حد الساعة الأسباب الحقيقية لوفاتها وقد وجدت الضحية جثة هامدة حيث تقيم ليتم نقلها من طرف مصلحة الحماية المدنية إلى مصلحة الاستعجالات الطبية بمستشفى خنشلة في انتظار تشريح الجثة لمعرفة الأسباب الحقيقية لهذه الوفاة الغامضة، في حين فتحت مصالح الدرك الوطني لبلدية الحامة تحقيقا في هذه الحادثة الأليمة والفريدة من نوعها على مستوى الإقامة الجامعية بخنشلة