تمسكت وزيرة التربية، نورية بن غبريط، بالموعد المحدد لإجراء امتحان البكالوريا المقرر في الفترة الممتدة بين 7 إلى 11 جوان المقبل، ويشمل الدروس الملقنة وليس البرامج. وأكدت الوزيرة في حصة تلفزيونية بُثت سهرة أول أمس بالقناة العمومية، تصريحاتها السابقة حول عدم وجود "عتبة دروس" هذه السنة، إذ لا يمكن حسبها حذف ما نشاء من الدروس، "خاصة وأن نسبة تقدم الدروس وصلت إلى75 بالمائة مقابل 50 بالمائة في السنوات الماضية إلى غاية 16 فيفري الماضي، وأن النسبة ستصل 100 بالمائة مع تواصل الدراسة خلال شهر أفريل وبداية شهر ماي المقبلين" تقول بن غبريط.