تعددت الجمعيات الناشطة في مجال حقوق المرأة والداعية لرفع الظلم والقهر عنها، بغية حمايتها مما يمارس ضدها من عنف وتضييق يحد من حريتها وحقوقها الطبيعية، حيث تحاول هذه الجمعيات في ظاهرها، تخليص المرأة مما "تراه" عادات وأعراف بليدة، بقيت الكثيرات رهينة لها من خلال المجتمع المحافظ، الذي يرى الشرف في عفة المرأة والتضييق عليها، غير أن هذه الجمعيات تستغل الفتيات في ربح المال عن طريق استغلالهن في الدعارة وتقديمهن كقرابين للمسؤولين ورجال المال....!