دافع الناخب الوطني الجديد، رابح ماجر، عن خياراته الفنية قبل مواجهة نيجيريا الجمعة في الجولة الأخيرة من تصفيات مونديال 2018 وإفريقيا الوسطى وديا في الرابع عشر من الشهر الجاري، نافيا أن يكون لجأ إلى معايير غير فنية لإبعاد لاعب دون آخر من تربص المنتخب الوطني، مشددا على أنه لا وجود لأي قضية اسمها مبولحي وفيغولي، بعد أن قرر إبعاد اللاعبين المذكورين من التشكيلة الوطنية، في حين عبر عن أسفه للانتقادات الموجهة إلى شاوشي عقب استدعائه، ودعا إلى ضرورة احترام الحارس الذي كان وراء ملحمة "أم درمان"، على اعتبار أن شاوشي لم ينته "رياضيا"، كما رفض الناخب الوطني الخوض في الحديث عن أهداف مستقبلية بعيدة عن "كان 2019"، وأكد أن مونديال 2022 بقطر لا يعنيه بناء على الاتفاق الذي يربطه بالفاف.