أثارت قضية استقدام اللاعبين خلال هذا الميركاتو الشتوي ضجة إعلامية وحيرة كبيرة وسط أنصار نادي شباب قسنطينة الذي كانت أولى صفقاته فاشلة على غرار اللاعب "بلخيثر" الذي تم فسخ عقده بسبب إصابته وعدم جاهزيته لخوض اللقاءات، إلا بعد فترة علاج وإعادة تأهيل قد تطول لعدة أسابيع، كذلك هو الحال بالنسبة لقضية صانع الألعاب اللاعب "الطيب" الذي شكلت قضيته وخلافه مع الإدارة من جديد سخط السنافر واختلاط الأوراق للمدرب "عمراني" الذي عبر عن استيائه وتذمره من خرجة هذا الأخير الذي منحه فرصة من ذهب للبقاء في النادي وإشراكه ضمن التشكيلة التي ستخوض قادم المباريات إذا ما فرض نفسه في الفريق وأبان عن مؤهلاته..