102 لاعب مسلم في مونديال البرازيل

يبلغ عدد اللاعبين المسلمين في مونديال البرازيل 102 لاعب على أقل تقدير، موزعين على 12 منتخباً، من إجمالي المنتخبات ال32 المشاركة في كأس العالم، والتي تضم 736 لاعباً.
فبالإضافة إلى الجزائر والبوسنة، يتواجد اللاعبين المسلمين في منتخبات إيران، الكاميرون، وساحل العاج، وغانا ونيجيريا، وبلجيكا، وفرنسا، والبرازيل، وألمانيا، وسويسرا.
ويصعب إحصاء العدد الرسمي للاعبين المسلمين، حيث أن بعض اللاعبين لا توجد معلومات كافية عنهم، والبعض الآخر يصعب الحصول على تأكيدات من مصادر موثوقة حول اعتناقهم الإسلام، مثل النجم الهولندي روبين فان بيرسي، والنجم البلجيكي ايدين هازارد المعروف عند الكثير من عشاق الكرة، أنهم اعتنقا الإسلام منذ سنوات.
واحتل منتخبا الجزائر، والبوسنة، الصدارة من حيث عدد اللاعبين المسلمين، باعتبارهما المنتخبين الوحيدين الذين يعتنق جميع لاعبيهم الإسلام، فيما تلاهما منتخب إيران الذي يعد لاعبه اندريك تيموريان المسيحي الوحيد في المنتخب "الإسلامي".
وعن بقية المنتخبات، توزع اللاعبين المسلمين بين قارتي إفريقيا وأوروبا، وضم منتخب ساحل العاج 8 لاعبين مسلمين، تلاه منتخب غانا ب7 لاعبين، بينما يملك منتخب فرنسا 5 لاعبين، مقابل 4 لاعبين في المنتخب البلجيكي.
وبقية اللاعبين المسلمين توزعوا على 5 منتخبات هي: سويسرا (3 لاعبين)، ولاعبين اثنين في كل من (ألمانيا، والكاميرون، ونيجيريا)، فيما ضم المنتخب البرازيلي لاعباً مسلماً وحيداً وهو المهاجم الأول في المنتخب "فريد".
واللاعبون المسلمون في المونديال هم:
منتخب الجزائر بالكامل (23 لاعباً)، منتخب البوسنة والهرسك بالكامل (23 لاعباً)، منتخب إيران (22 لاعباً).
أبو بكر باري، سليمان بامبا، عثمان فييرا دياراسوبا، كولو توري، إسماعيل ديوماندي، يايا توريه، شيخ إسماعيل تيوتيه، سالومون كالو (ساحل العاج)
رشيد سوماليا، أندريه ايو، رابيو محمد، سولي علي مونتاري، مبارك واكاسو، جوردان ايو، عبد المجيد واريس (غانا).
بكاري سانيا، مامادو ساكو، فرانك ريبيري، موسى سيسوكو، كريم بنزيما (فرنسا).
ناصر الشاذلي، وموسى ديمبلي، مروان فيلاني، وعدنان يانوزاي (بلجيكا).
شيردان شاكيري، حارس سيفيروفيتش، أدمير محمدي (سويسرا)
مسعود اوزيل، وسامي خضيرة (ألمانيا).
اوريليان شيدجو، فينسن أبو بكر (الكاميرون).
رامون عزيز، أحمد موسى (نيجيريا)
فريد (البرازيل).
يشار أن نيجيريا، وساحل العاج يشكل المسلمين فيها الأغلبية، مما يعني احتمالية وجود عدد أكبر من اللاعبين المسلمين في منتخبيها، إلا أن أسماء اللاعبين الأجنبية حالت دون التحقق مما إن كانوا مسلمين أم لا.