كشفت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت، عن أنه سيتم تنصيب المجلس الأعلى للتربية والتكوين الذي يضم مختصين من قطاعات التربية والتكوين المهني والتعليم العالي خلال شهر ديسمبر الجاري، والذي سيكون الوسيلة المثلى لوضع خارطة طريق لبلوغ التوجيه الفعال لضمان مستقبل التلاميذ، مؤكدة على ضرورة أن يصب التوجيه المدرسي والمهني في خدمة احتياجات التنمية الوطنية والاقتصاد الوطني.