في أول رد رسمي حول لجوء الجزائر إلى الاستدانة الخارجية من خلال قرض لدى البنك الإفريقي للتنمية بقيمة 900 مليون يورو (حوالي مليار دولار)، قال وزير الخارجية رمطان لعمامرة إن "الجزائر من أهم المساهمين في البنك الإفريقي.. عادي جدا أن تلجأ إليه لتمويل مشاريعها الاستثمارية". ورفض لعمامرة تسمية هذه الخطوة ب«الاستدانة الخارجية" مؤكدا أن "الجزائر يمكنها أيضا اللجوء الى البنك الإسلامي لأنها من المساهمين في هذه الهيئات".