طالب المؤرخ الشهير جيلس مانسرون، من فرنسا بأن تعترف كلية بجرائمها المرتكبة في الجزائر. المؤرخ قال "إنه يجب على فرنسا أن تذهب إلى "أبعد" في الاعتراف بالجرائم الاستعمارية المرتكبة في الجزائر، معتبرا أنها "شرط ضروري" لعلاقات هادئة بين فرنساوالجزائر. وفي حديث لوأج أكد قائلا "على فرنسا الذهاب إلى أبعد في الاعتراف بالجرائم التي ميزت فترتها الاستعمارية. يجب القيام بالتفاتات قوية من طرف السلطات العليا للبلد"، مشيرا إلى أنه شرط ضروري ليس فقط لإقامة علاقات هادئة بين فرنساوالجزائر بل أيضا لإحداث تراجع فعال للعنصرية في وسط المجتمع الفرنسي".