ما سر نهارك الهادئ ما الذي بالليل أرقني و نست صوتها االدافئ ونست أنها كروان أبحر بي نحو كل االموانئ قريرة العين مبحرة في سهى الأحلام تستقي من وهج أشواقي من فؤادي عطر الكلام نامت في حظن الربيع على أنغامي تناغي قلبها الهانئ ليتها تدري أن الحب صيرنا حمقى بهذا الزمن المناوء ليتها تعرف معنى الهیام في عينيها في وجنتيها ليتها تعذررني لأنني من كثرة االصدق ضیعت كل االمراافئ مصطفى الماطر بِشار