يعاني الأطفال والشباب القاطنين على مستوى دوار سيدي البشير من الغياب التام للمنشآت الرياضية والنوادي الثقافية ووسائل التسلية بمختلف أنواعها وهذا نتيجة للفراغ التام الذي يعاني منه الشباب خاصة العاطلين منهم عن العمل وهذا من أجل الترفيه عن النفس بممارسة مختلف الرياضات الجماعية كرة القدم أو الرياضات االفردية وكذا أماكن للتسلية والثقافة وكذلك من أجل قتل الروتين الممل الذي يتخبط فيه الشباب كما يعاني الأطفال أيضا من غياب أماكن للتسلية والترفيه أما ما يسمى بالفضاءات الخاصة للأطفال لذا يطالب أولياء وسكان سيدي البشير بتوفير أماكن عامة من أجل ممارسة الرياضة وكذا للتسلية.