إستغلت بعض التقارير الفرنسية حدث إمضاء نايمار داسيلفا مع برشلونة لتعيد النبش في الماضي وتخرج من جديد قصة الموهوب البرازيلي مع أولمبيك ليون، وتعود هذه القصة إلى سنة 2009 عندما كان "لوال" في أوج قوته المالية، حيث كانت خلية الإستقدامات تبحث عن موهوب شاب يكون خليفة الأسطورة جونينيو بيرنامبوكانو، فعرض عليهم مارسيلو – عضو خلية الإستقدامات والمكلف بمتابعة المواهب البرازيلية – جلب نايمار الذي لم يبزغ نجمه حينها مثلما هو عليه الحال الآن، وبالفعل ربطت الإدارة قنوات الإتصال مع نظيرتها من سانتوس، لكنها تراجعت ورفضت بعدما علمت بالمتطلبات المالية للعملية والتي إعتبرتها مبالغة بالنسبة للاعب يبلغ من العمر 17 سنة آنذاك.