لا زال عادل رامي مدافع أي سي ميلان يعقد آمالا كبيرة في المستقبل القريب بالعودة إلى المنتخب الفرنسي، ولم يعد صاحب الأصول المغربية يشكل طرفا أساسيا في دفاع "الديوك" منذ أن بدأت مشاكله مع فريقه السابق فالنسيا، وقال رامي: "أتمنى أن أنظم إلى المنتخب الفرنسي مرة أخرى، حلمي المشاركة معهم في كأس أمم أوروبا 2016"، ومن أجل ذلك فعلى مدافع "الروسونيري" إقناع المدرب ديديي ديشان بإبعاد واحد من هته الأسماء الثقيلة وأولها رافاييل فاران، سالهو، مانغالا أو لوران كوسيلني.