تعرض أسطورة نادي تشيلسي فرانك لامبارد لصدمة حقيقية عقب الهزيمة التاريخية التي مني بها "فريق القلب" أمام مانشستر سيتي بسداسية نظيفة، لكنه أبقى نفسه بعيدا عن التكهنات التي طرحت حول مستقبل العارضة الفنية ل"البلوز" كونه يشغل حاليا منصب مدرب لنادي داربي كاونتي في دوري "الشامبيونشيب"، خاصة وأن البعض في محيط الفريق اللندني أصر على وصفه بالخيار الأفضل حاليا والذي يحاكي تجارب أخرى ناجحة بالنسبة للمدربين الشباب مع فريقهم الأصلية، آخرهم النرويجي أولي غونر سولشكاير مع مانشستر يونايتد.