توقعت العديد من التقارير البريطانية إمكانية غياب لابورت مدافع مانشستر سيتي عن أجواء المنافسة لعدة أشهر، خاصة أن المؤشرات الأولية للأطباء تؤكد على خضوعه في الأيام القادمة لعملية جراحية على اعتبار الآلام الكبيرة التي يعاني منها على مستوى ركبته المصابة وهو ما سيكون بمثابة ضربة موجعة للمدرب بيب غوارديولا بالنظر لوزن الدولي الفرنسي في حساباته في التشكيلة الأساسية وغياب بدائل قوية له في كرسي الاحتياط. وجاءت إصابة لابورت لتعيد إلى الأذهان سيناريو لوروا ساني الذي أصيب في مباراة الدرع الخيرية أمام ليفربول وسيغيب ل6 أشهر على الأقل، الأمر الذي قلص من الخيارات الهجومية لبيب غوارديولا.