مع أول هزيمة هذا الموسم وضع مستقبل لوران بلان مدرب باريس سان جرمان محل تساؤل كبير .... فرغم أن الخسارة كانت أمام فريق عملاق بحجم برشلونة وعلى أرضية ملعبه "كامب نو"، إلا أن ذلك لم يشفع لبطل العالم السابق لدى ناصر الخليفي الذي قال بعد موقعة البارصا: "أتمنى أن تكون هذه الهزيمة الأخيرة لنا هذا الموسم"، تصريح لم يمر مرور الكرام على الصحافة الفرنسية التي لم تجتهد كثيرا كي تستنتج أن بقاء بلان حتى نهاية عقده عام 2016 لم يعد مضمونا، وأن الإدارة جست بالفعل نبض خليفته المحتمل في حال عدم تحقيق الأهداف المرجوة، والذي قد يكون الأرجنتيني دييغو سيميوني المدرب الحالي ل أتلتيكو مدريد.