نتطرق اليوم في الصفحة الخاصة بتشكيلة مولودية العلمة إلى الأرقام النهائية التي نجح أشبال المدرب مجيد طالب في تحقيقها في مرحلة الذهاب.. بعد أن أسدل الستار عنها السبت الماضي بلعب المواجهة الأخيرة أمام مولودية الجزائر، وهذا ليتمكن آلاف الأنصار من معرفة نقاط قوة وضعف فريقهم في هذه المرحلة الأولى من المنافسة الوطنية مع التأكيد أن مرحلة الإياب ستكون أصعب بكثير من سابقتها لأن جميع الفرق سترمي بكل ثقلها لتسجيل نتائج إيجابية قصد تحقيق أهدافها. التشكيلة حققت الهدف بالوصول إلى 21 نقطة في البداية وجب التأكيد على أن التشكيلة العلمية استطاعت تحقيق هدف مرحلة الذهاب من خلال الوصول إلى سقف 21 نقطة من مجموع خمسة عشر مباراة، 8 منها لعبت خارج الديار و7 في ملعب مسعود زوغار، ومن خلال القيام بعملية حسابية بسيطة نجد أن العلمة نجحت في تحقيق الأهم المتمثل في عدم تضييع ولو نقطة واحدة أمام المنافسين لأن ما حققته الآن يكفي للقول أن العلمة نجحت في الفوز بنقاط الديار، وفي حال نجاحها في تحقيق نفس النتائج مع العودة من خلال اقتناص 24 نقطة من 8 مباريات تلعب في زوغار فإنها قد تصل إلى عتبة 45 نقطة كاملة تسمح لها بضمان الهدف الأول المتمثل في البقاء. خمسة انتصارات وست تعادلات وأربع خسائر ومن خلال القيام بحوصلة صغيرة نجد أن "البابية" وصلت إلى عتبة 21 نقطة من خلال فوزها بخمس مباريات، أربع منها داخل الديار أمام وداد تلمسان وإتحاد العاصمة ونصر حسين داي وشباب باتنة وواحدة خارج الديار أمام شباب قسنطينة، مع تحقيق ستة تعادلات كاملة كانت ثلاثة منها في العلمة أمام شبيبة القبائل وجمعية الشلف وجمعية الخروب وثلاثة خارجها أمام مولودية وهران ووفاق سطيف وشبيبة بجاية، مع تسجيل أربع هزائم أمام شباب بلوزداد ومولودية سعيدة واتحاد الحراش ومولودية الجزائر. الهجوم سجل 19 هدفا ولم يسجل في 3 لقاءات وقد استطاع هجوم مولودية العلمة في هذه المرحلة تسجيل تسعة عشر هدفا، بمعدل 1.27 في المباراة الواحدة، وهو رقم ضئيل بعض الشيء مقارنة بما سجلته بقية فرق المجموعة من أرقام جيدة بخصوص نقطة اللعب الهجومي، والملاحظ أيضا أن البابية فشلت في ثلاث مباريات كاملة لعبت خارج الديار وكانت كلها هزائم أمام كل من شباب بلوزداد ومولودية سعيدة ومولودية الجزائر. 13 هدفا سجل في زوغار و6 أهداف بعيدا عنه وعند تحليل الحصيلة الهجومية للتشكيلة نجد أن العلمة نجحت في تسجيل الأهداف في المباريات السبع التي لعبت داخل الديار بمجموع 13 هدفا أمام كل من: وداد تلمسان (ثلاثة أهداف)، إتحاد العاصمة (هدفان)، شبيبة القبائل (هدف واحد)، نصر حسين داي (أربعة أهداف)، جمعية الشلف (هدف واحد)، شباب باتنة (هدف واحد)، جمعية الخروب (هدف واحد)، وتمكنت التشكيلة أيضا من تسجيل ستة أهداف خارج ميدانها أمام مولودية وهران (هدف واحد)، وفاق سطيف (هدف واحد)، شبيبة بجاية (هدف واحد)، شباب قسنطينة (هدفان)، إتحاد الحراش (هدف واحد). المهاجمون بتسعة أهداف والوسط بثمانية والمدافعون باثنين ومن خلال إلقاء نظرة على هوية مسجلي أهداف البابية في الذهاب ومناصبهم، نجد أن المدرب طالب نجح في خلق الفعالية عند جميع العناصر مهما كانت أماكنها في أرضية الميدان، والبداية نجد أن ثلاثي الهجوم طيايبة، قادري، بلخضر نجح في توقيع تسعة أهداف كاملة، ثم نجد لاعبي الوسط بوعيشة وغربي بثمانية أهداف، والمدافعون نجحوا في تسجيل هدفين عن طريق كرات ثابتة برأسية رنان في الجولة الرابعة والرجل اليمنى لقلب الدفاع حبايش أمام شباب باتنة. سبعة لاعبين سجلوا أهداف الفريق في الذهاب وعن عدد اللاعبين الذين سجلوا الأهداف في مرمى المنافسين، فقد تجاوز السبعة، يتقدمهم صانع الألعاب بوعيشة بتوقيعه لسبعة أهداف في مرمى المنافسين: وداد تلمسان ومولودية وهران ونصر حسين داي وشباب قسنطينة، ويليه بعدها المهاجم بلخضر بأربعة أهداف في مرمى إتحاد العاصمة ونصر حسين داي، شبيبة بجاية وجمعية الخروب ثم قلب الهجوم طيايبة في مرمى تلمسان ووفاق سطيف وشباب قسنطينة وبعدها الشاب قادري بهدفين في مرمى شبيبة القبائل وجمعية الشلف ثم المدافع رنان بهدف في مرمى اتحاد العاصمة وحبايش في مرمى شباب باتنة وغربي أمام فريقه السابق اتحاد الحراش. الدفاع تلقى 17 هدفا في 13 مباراة وبخصوص أرقام الخط الخلفي، فقد تلقى دفاع الفريق سبعة عشر هدفا في هذه المرحلة، حيث يمكن القول إن التشكيلة تعاني بعض الشيء من النقص في هذه النقطة لأن رفقاء الحارس برفان من مجموع 15 مباراة لم يتمكنوا سوى في مبارتين فقط لعبتا في زوغار من الحفاظ على عذرية شباكهم، الأولى كانت في الجولة الثامنة أمام نصر حسين داي والثانية لحساب الجولة 12 أمام شباب باتنة، ومن خلال إلقاء نظرة بسيطة نجد أن الدفاع يمتاز بالهشاشة خاصة في اللقاءات التي لعبت في ملاعب المنافسين. 12 هدفا خارج الديار وخمسة فقط في زوغار وعن الأهداف التي تلقاها دفاع البابية في المرحلة الأولى، فقد سجلنا أن جميع اللقاءات التي لعبت خارج الديار نجح فيها المنافسون في تسجيل الأهداف، وهي بالترتيب التالي: شباب بلوزداد (هدفان)، مولودية وهران (هدف واحد)، مولودية سعيدة (هدف واحد)، وفاق سطيف (هدف واحد)، شبيبة بجاية (هدف واحد)، شباب قسنطينة (هدف واحد)، إتحاد الحراش (ثلاثة أهداف)، مولودية الجزائر (هدفان) أي بمجموع 12 هدفا في ثمانية لقاءات، وعن الأهداف التي سجلت داخل الديار فقد كان عددها خمسة أمام كل من: وداد تلمسان وإتحاد العاصمة وشبيبة القبائل وجمعية الشلف وجمعية الخروب. أثقل فوز أمام النصرية وأثقل هزيمة أمام الحراش وكان أثقل انتصار حققته تشكيلة مولودية العلمة لحساب الجولة الثامنة أمام صاحب مؤخرة الترتيب نصر حسين داي عندما أنهت المباراة لصالحها بأربعة أهداف، منها ثلاثة وقعها الهداف بوعيشة بمفرده والهدف الأخير كان من نصيب بلخضر، وبخصوص أثقل هزيمة لأبناء العلمة فقد كانت لحساب الجولة الثالثة عشر في ملعب أول نوفمبر بالعاصمة أمام اتحاد الحراش بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف واحد وقعه وسط الميدان الدفاعي غربي. بطاقة حمراء واحدة وأربعة ركلات جزاء ضد الفريق وقد تحصل لاعبو مولودية العلمة طيلة مرحلة الذهاب على بطاقة حمراء واحدة كانت خيالية وظالمة أشهرها حكم لقاء الجولة الأخيرة حواسنية في وجه الحارس برفان، مع تسجيل بطاقات صفراء كثيرة تحصل عليها أشبال طالب خاصة مع الجولات الأولى من البطولة، وقد أعلن الحكام أربع ركلات جزاء ضد العلمة، الأولى أمام إتحاد العاصمة والثانية أمام نصر حسين داي والثالثة أمام الحراش والأخيرة أمام المولودية مع تحصل "البابية" في نفس الوقت على ركلتين فقط الأولى أمام تلمسان والثانية أمام اتحاد العاصمة. الاستفاقة في الجولة السابعة ومرحلة الشك مع الجولة 13 وأهم فترة مرت بها تشكيلة البابية في مرحلة الذهاب كانت بداية من الجولة السابعة عندما نجحت في اقتسام نقاط المباراة أمام الجار وفاق سطيف، وبعد تلك المباراة استطاع رفقاء برشيش تحقيق نتائج كبيرة من خلال فوزهم على نصر حسين داي برباعية والعودة بنقطة التعادل من بجاية قبل التعادل في زوغار أمام الشلف ثم العودة بعدها بأول انتصار خارج الديار أمام شباب قسنطينة ثم الفوز مرة أخرى على شباب باتنة قبل أن تدخل التشكيلة مرحلة الشك بداية من الجولة 13 عندما انهزمت بثلاثية أمام الحراش وتعثرت من جديد في ملعبها أمام الخروب والخسارة في الجولة الأخيرة أمام مولودية الجزائر. نتائج حسنة مع الشرق ومقبولة مع الغرب ومتوسطة مع الوسط والملاحظ أيضا في النتائج التي حققتها التشكيلة في المرحلة الأولى في الذهاب، أنها استطاعت أن تثبت نفسها أمام فرق الشرق بفوزها على حساب شباب قسنطينة في ملعب الشهيد حملاوي والفوز على شباب باتنة في زوغار والتعادل أمام الجار الوفاق في الثامن ماي مع التعثر أمام الخروب في زوغار بالتعادل الإيجابي بمجموع ثماني نقاط في أربع مباريات، وتمكن رفقاء محفوظي من تحقيق نتائج مقبولة أمام فرق الغرب بالفوز على تلمسان في الديار والتعادل أمام الحمراوة في ملعب الشهيد زبانة مع الانهزام أمام سعيدة خارج الديار والتعادل أمام الشلف بمجموع خمس نقاط من أربع مباريات، في حين تم التأكد بأن الفرق العاصمية هي الشبح بالنسبة للعلمة بعد انهزامها في ثلاث مباريات كلها جرت في العاصمة أمام شباب بلوزداد واتحاد الحراش ومولودية الجزائر مع تحقيق الأهم في زوغار أمام اتحاد العاصمة ونصر حسين داي مع التعادل داخل الديار أمام شبيبة القبائل ونفس النتيجة أمام بجاية لكن في ملعب الوحدة المغاربية، بمجموع ثماني نقاط من سبع مباريات. الطاقم الفني يؤكد أن التشكيلة حققت المعدل المطلوب وبخصوص هذه الأرقام، فإن المدرب المساعد كمال عباسن في تصريح ل"الهداف" أكد أن التشكيلة نجحت في تحقيق المعدل، ودليله في ذلك أن الفريق حصد 21 نقطة من مجموع 15 مباراة، منها سبعة لقاءات لعبت في زوغار، وبالتالي فإن ما تم تحقيقه الآن هو بمثابة الفوز بجميع المواجهات التي لعبت داخل الديار مع الانهزام في جميع المباريات المتبقية التي لعبت في مختلف ملاعب المنافسين، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن الهدف في مرحلة الإياب هو تحسين الأرقام المسجلة في الذهاب والعمل على احتلال مرتبة مع الأوائل. وتصحيح الأمور الدفاعية أكثر من ضروري وبات على الطاقم الفني بقيادة المدرب الرئيسي طالب والمساعد عباسن استغلال فترة التربص الشتوي من أجل تصحيح كثير من النقاط خاصة المتعلقة باللعب الدفاعي لأن الجميع وقف على هشاشة الخط الخلفي في بعض من المباريات، وتحدثت بعض المصادر عن أن طالب قبل رحلته إلى كندا أعلم بعض مقربيه أنه سيعمد في التربص إلى تجريب المدافع التونسي في المحور عوضا لحبايش خاصة بعد تطور مستوى الأول كثيرا لاسيما من الجانب البدني واندماجه بصورة جيدة مع المجموعة. تدعيم الهجوم لتسجيل معدل أكبر من المحقق وتبقى إدارة الفريق في هذه الفترة بالذات مطالبة بالبحث عن مهاجم جديد يكون إلى جانب البوركينابي ديارا عبد الرحمان، وهذا نظرا للأرقام المسجلة بخصوص الأهداف التي نجح فيها مهاجمو الفريق في تحويلها إلى أهداف مقارنة بالفرص الكثيرة التي أتيحت لهم في جميع المباريات، حيث يمكن القول إن طيايبة وبلخضر وقادري قاموا بواجبهم في الفترة الماضية لكنهم لن يكونوا قادرين على المواصلة بنفس المردود بعد التعب الذي نال منهم جراء غياب البدائل، والدليل قيام المدرب طالب بتسريح ثلاثة مهاجمين دفعة واحدة وهم: عطاف وبلقرع وكاب. ================================ حارث فلاحي هو المستهدف من قبل الإدارة تتمة للمعلومة التي تطرقنا إليها في عدد أمس بأن الإدارة العلمية في اتصالات مع مهاجم ينشط حاليا في قسم ما بين الرابطات وسبق له اللعب في القسم الأول، فقد تبين أن المستهدف هو مهاجم البابية سابقا وإتحاد البرج "قرواش" حاليا الناشط في قسم ما بين الرابطات، حارث فلاحي، فعند اتصالاتنا بمصادرنا أكدت كلها أن مهاجم وداد تلمسان سابقا بقيادة المدرب بوعلي آنذاك هو من اتصلت به الإدارة وأقنعته بالانضمام لصالح فريقها مع مرحلة العودة. بوذن لم ينف المعلومة لكنه يؤكد أن لا شيء رسمي وعند طرحنا الأمر على الرئيس بوذن أمبارك لم ينف هذه المعلومة على الإطلاق وإن كان قد أشار إلى أن بعض الوكلاء اقترحوا عليه اسم هذا اللاعب وأنه حاليا يدرس مع باقي أعضاء الطاقم الإداري الفكرة من أجل الفصل النهائي حول ابن مدرسة إتحاد سطيف، وتجدر الإشارة إلى أن اللاعب سبق له اللعب في الموسم الماضي مع شباب بئر العرش في قسم ما بين الرابطات ولم يكمل الموسم آنذاك لأسباب إدارية قبل أن يلتحق بصفوف "قرواش" في الموسم الحالي ونجح إلى غاية الآن في تسجيل أربعة أهداف. ويصرح: "ربما سنكتفي بثلاثة لاعبين في الميركاتو" وقال الرئيس بوذن في تصريح ل"الهداف" أنه لا يستبعد أن تكتفي الإدارة بانتداب ثلاثة لاعبين فقط في مرحلة التحويلات الشتوية، حيث أشار إلى أن البوركينابي ديارا عبد الرحمان سيكون أول لاعب جديد، مع الجلوس على طاولة المفاوضات مع اللاعب السابق لشبيبة القبائل ماراك كمال وإقناعه بالإمضاء، مع مواصلة البحث عن وسط ميدان دفاعي لانتدابه في الساعات القليلة القادمة، وقال: "ربما سنكتفي بانتداب ثلاثة لاعبين على الأكثر في المرحلة القادمة". ================================= السفارة الإيطالية أعطت موعدا جديدا للوفد سجل صبيحة أمس جميع أعضاء الوفد المعني بالتوجه إلى التربص الشتوي بإيطاليا حضورهم في مقر سفارة هذا البلد في الجزائر العاصمة، حيث قام أبناء البابية بمنح جوازات سفرهم للسفارة التي بدورها أعطت موعدا جديدا للأعضاء بضرورة الحضور يوم الخميس القادم من أجل وضع بصماتهم الخاصة على جوازات السفر على نسخ التأشيرة وسيكون هذا اللقاء أيضا فرصة لمعرفة إن كانت السفارة قد حذفت أسماء بعض الأعضاء أو أنها ستوافق على دخول الجميع التراب الإيطالي. المساعد عباسن يبقي على نفس البرنامج الأول ومن جانبه فإن المدرب المساعد كمال عباسن بعد تأكيد السفارة الايطالية على موعد جديد، قرر عدم تغيير البرنامج الأول المحدد من جانبه برفقة الرئيسي مجيد طالب، حيث سيكون اللاعبون مدعوون للتوجه صبيحة الخميس القادم إلى العاصمة من أجل التأشيرة ثم العودة سريعا إلى العلمة من أجل التدرب حصة خفيفة ثم العودة بعدها إلى مقرات إقامتهم على أن يتدربوا حصة ثانية وأخيرة يوم الجمعة تحضيرا لمواجهة الكأس يوم السبت أمام ابن باديس. مولودية العلمة بطلة الجزائر لألعاب القوى نجح فريق مولودية العلمة لرياضة ألعاب القوى في الفوز باللقب الوطني الخاص بالعدو الريفي لصنف الأشبال في التظاهرة التي أقيمت في بجاية مع بداية الأسبوع الجاري، وهذا الفوز كان في الفردي والجماعي، في نفس الوقت أكد المدرب حميدة زايير أنه من أصحاب الكفاءات الكبيرة في هذه الرياضة على المستوى الوطني لأنه استطاع قيادة 26 عداء من فريق مولودية العلمة إلى التتويج بالألقاب الوطنية في مختلف التخصصات. الأنصار يدعون إلى عدم الخلط بين المدينة والفريق تلقت "الهداف" الكثير من الاتصالات الهاتفية الخاصة بمناصري مولودية العلمة من أجل توجيه نداء عاجل لجميع رجال الأعمال في المدينة إلى عدم الخلط بين مشروع المدينة التجارية التي لا تزال في انتظار الضوء الأخضر من السلطات العليا للبلاد وبين أهداف وطموحات الفريق لأن الرئيس بوذن من المساهمين في الشركة "العالمية" التي تحاول رعاية هذا المشروع، ويعود سبب حيرة الأنصار إلى قيام بعض التجار بإنشاء جمعية جديدة سموها "أحباب العلمة" وهم متخوفون من الدخول في صراعات قد تضر الفريق، ودعوا الجميع أن يدعوا البابية بعيدا عن الصراعات بين هؤلاء التجار لأن ما يهمهم النجاح في تحقيق نتائج جيدة في بطولة الموسم الجاري وليس شيئا آخر.