شرعت مديرية التجارة لولاية الجزائر في عملية تنظيم سوق الجملة دي 15 بالحراش ليصبح بعدها سوقا للمواد الغذائية، ومن المنتظر أن يضم 250 تاجر بعد الانتهاء من أشغال التوسعة به. كما أن أغلبية التجار الناشطين على مستوى هذا السوق مسجلين في سجل تجاري وهم تجار شرعيون لكن من ناحية التنظيم يبقى السوق فوضويا إلى حين استكمال العملية سنة .2011 أمر قد لا يسر الكثيرين ممن اعتادو على التبضع من هذا السوق الذي يشتهر بأسعاره المقعولة بغض النظر عن جودة وصلاحية ما يباع.