كان أمس وزير الصناعة وترقية الاستثمار الإصلاحات حميد طمار الوحيد من ضمن الحضور داخل قاعة المؤتمرات بقصر الأمم الذي استعمل المترجم الآلي أثناء الجلسة ، وبقي طمار طوال سير الجلسة يستعين بها أثناء كلمة بن صالح وأحمد أويحيى ومسعود شيهوب. ورغم أن الأمر عاد إلا أن تمار بدا في مشهد شاذ باعتباره الوحيد الذي استعان بالمترجم الآلي.