حوّل مطعم مدرسي بمدرسة بلحوت الطاهر في مدينة الأغواط، منذ أكثر من عشر سنوات، إلى مسكن لسائق، ما يجبر التلاميذ على التنقل إلى مطعم مدرسة بوزياني علي لتناول وجباتهم. وفي صورة مماثلة، حوّل نصف مطعم بمدرسة الشايفة عبدالقادر إلى مسكن لحارس بمديرية التربية.