تعاني مدينة سيدي بلعباس، منذ حوالي ثلاثة أسابيع، من انتشار كبير للقمامة والقاذورات، خاصة عبر الأحياء الشعبية الآهلة بالسكان. وقد أرجع العارفون بخبايا الأمور ذلك إلى ذهاب رئيس مصلحة حظيرة السيارات بالبلدية التي تضم مصلحة مختصة في النظافة، إلى الأراضي المقدسة لأداء مناسك العمرة. وهو ما كان كافيا لعودة تلك الصور البشعة في أحياء المدينة، بعدما تكاسل من خلفوه في أداء المهمة.