توفيت، ليلة الجمعة إلى السبت، شابة تبلغ من العمر 21 بحي محمد صيفي- المحطة- اختناقا بغاز الكربون المنبعث من إناء طيني (نافخ) تقليدي وضعت فيه الضحية جمر الفحم وأدخلته إلى الحمام أثناء استحمامها. واكتشفت التلميذة ميتة من طرف أهلها. وأثارت الحادثة حالة من الحزن العميق بين أهلها وجيرانها وزملائها في الدراسة كونها تدرس في السنة النهائية من التعليم الثانوي.