كشفت نتائج تحاليل الحمض النووي الصادرة عن المخبر المركزي للشرطة العلمية والتقنية بالعاصمة بأن الجثة التي تم العثور عليها منذ ثلاثة أيام بالقرب من منزل جد أبيه بحي الكوف بميلة مطابقة لجينات الطفل أنيس محفوظ برجم، وبناء عليه منحت الجهات القضائية المختصة العائلة الترخيص بالقيام بإجراءات الدفن، كما علمت "الخبر" من مصادر مقربة من العائلة أن مراسيم الدفن ستتم بعد صلاة العصر بمقبرة شلغوم العيد.