في خرجة غير متوقعة تماما ولم تكن في الحسبان، أدار مهاجم نصر حسين داي بن علجية مهدي ظهره للخضورة بعد أن قام بإغلاق هاتفه النقال أمس وعدم الرد على مكالمات مسؤولي ومدرب السياسي، وهي الخطوة التي استنكرها الجميع في محيط شباب قسنطينة خاصة وأن اللاعب كان قد منح موافقته النهائية للمدرب غوميز من أجل الإمضاء لصالح السياسي إلا أنه طعن الجميع في الظهر واختار فريقا آخر ألا وهو شبيبة الساورة.