* email * facebook * a href="https://twitter.com/home?status="وطني المستقل" مسابقة أدبية للأطفالhttps://www.el-massa.com/dz/index.php/component/k2/item/84159" class="popup" twitter * a href="https://www.linkedin.com/shareArticle?mini=true&url=https://www.el-massa.com/dz/index.php/component/k2/item/84159&title="وطني المستقل" مسابقة أدبية للأطفال" class="popup" linkedin أعلنت مؤسسة فنون وثقافة لولاية الجزائر، عن إطلاق مسابقة وطنية لأحسن نص شعري أو نثري تحت شعار "وطني المستقل"، وذلك ابتداء من 25 جوان إلى غاية 01 أوت 2020، بمناسبة ذكرى الاحتفال بعيدي الاستقلال والشباب. جاء في نص البيان الذي تلقت "المساء" نسخة منه، أن المسابقة اعتراف بتضحيات ونضال الشباب الجزائريين الذين صنعوا تحرير الجزائر، وما قدموه بالنفس والنفيس لاسترجاع هذا الوطن الغالي. وتمت الإشارة إلى أن المسابقة في إطار الاحتفالات السنوية المخلدة لثورتنا المجيدة واستقلال الجزائر، وحتى تتخذ الأجيال الصاعدة من هذا اليوم المفعم بالتضحيات الجسام، عيدا لها. ويكمن الهدف من المسابقة، حسب القائمين عليها، في تشجيع الأطفال على الكتابة والإبداع المتميز، وخلق الوعي الأدبي والوطني لديهم، وإثراء مكتبات مؤسسة فنون وثقافة بالأعمال الأدبية الخاصة بالأطفال، ومن أجل تحفيز المواهب الشعرية والأدبية عند الصغار بين 10 سنوات و14 سنة. أما بالنسبة لقانون المسابقة فقد جاء في عشرة بنود، وهو كالتالي: حيث تم فتح المسابقة من تاريخ 25 جوان إلى غاية الفاتح أوت 2020. ويتم تقديم القصائد والنصوص النثرية باللغة العربية أو الأمازيغية، فيما تتراوح سن المشاركة بين 10 و14 سنة. ولا يمكن المشاركة بأكثر من قصيدة واحدة أو نص واحد، في حين أن القصيدة لا تتجاوز 70 بيتا، أما النص النثري فمن 20 سطرا. الموضوع "وطني المستقل"، ولا تؤخذ بعين الاعتبار أي مشاركة خارجة عن هذا الموضوع، ليتم تقييم الأعمال من طرف لجنة مختصة متكونة من شخصيات أدبية ذات خبرة، وأساتذة جامعيين، وقراراها نهائي غير قابل للطعن. ويحرَّر تصريح شرفي مصادق عليه من طرف المعني أو وليه، للتنازل عن أي مقابل مادي في حال الطبع والتوزيع المجاني من طرف المؤسسة. كما يكرَم الفائزون الأوائل بجوائز معتبرة وتشجيعية. ويجب إرفاق النصوص المشاركة بالمعلومات الآتية: الاسم واللقب، السن، رقم هاتف الولي "الأب، الأم". وأخيرا تُرسل الأعمال في نسخة إلكترونية عبر البريد الإلكتروني، إلى مؤسسة "فنون وثقافة".