كشفت مصادر موثوقة للغاية بأن الإدارة في مفاوضات رسمية مع المدرب السابق للنصرية سليم قاسي الذي كان في وقت سابق قد التق يريشان ,وأبدى له استعداده فيها لحمل ألوان النادي الأخضر خصوصا بعدما اتفقوا معه رسميا بوساطة من المحضر البدني لعبان الذي اقترحه على المسيرين وسيكون مدرب النصرية السابق حاضرا عن قريب في تيزي وزو لكي يمض على عقده رسميا في النادي الجديد الذي كان كما قال يحلم بتدريبه في وقت سابق حتى جاءت الفرصة ، وعكسه تماما أبعد المسيرون رسميا مدرب الحراس حمناد من الحسابات بعدما رفض العودة بدون تلقي ديونه التي يدين بها لحناشي الذي هو الآخر طلب منه الاعتذار ولهذا افترقا الرجلان بصفة نهائية رغم أن المدرب كان فعلا قد أصر عليه وهو ما يعني بأن هذا الأخير تناسى كل المشاكل وأصبح وفيا لنظام الرئيس حناشي بعدما كان في وقت سابق زعيم المعارضة في النادي لكنه حتى الساعة لازال لم ينه مشاكله مع إدارة ناديه السابق المغرب الفاسي الذي لم يسرحه بما أن الأمور غير واضحة حتى الآن بخصوص التعويضات التي طالبوه بها لكي يفسخ عقده معهم بشكل نهائي . عمروش في قمة الغضب من الإدارة ويطالب بمستحقاته العالقة وبعدما شرعت الإدارة في تسوية مستحقات بعض اللاعبين وتسريحهم علمنا بأن المدرب المساعد أرزقي عمروش لم يتحمل خرجة المسيرين الأخيرة لما رفضوا أن يبقوه في النادي وأكدوا ما ذهبنا إليه في أعدادنا السابقة بإبعاده كليا حتى بدون دفع مستحقاته العالقة التي لازال يدين بها حتى الآن ، وقد قام بالاتصال مؤخرا بيريشان لكي يعرف مستقبله مرة أخرى بالرغم من أن تعيين سليم قاسي أكد له بأنه لن يعمل حتى مع المدرب الجديد كمساعد ولهذا غضب كثيرا وأكد لهم بأنه لا يريد أن يبقى بدون مهنة وعليهم أن يعلنوا له من الآن في إبعاده لأنه تلقى العديد من العروض من أندية في القسم الثاني الهاوي والمحترف لكنه رفض وفي الأخير يقابل كل هذا بالطرد من الفريق ، ولم يشملا الإبعاد سوى هو بل حتى المدرب المكلف بالحراس سويبس الذي قال مؤخرا بأنه سيبقى مع الفئات الشبانية ، ويرتقب أن يتم إبعاد الطبيب قيو أيضا وحارس العتاد سمير احسب المعلومات المتوفرة حتى الآن بما أن حناشي يرفض أن يتدخل في هذه الأمور في كل مرة ومنح فيها الورقة البيضاء للأمين العام سعيد بوخاري .، وفي جديد قضية مدرب الحراس علمنا بأن الإدارة التقت أمس قايدي وعرضت عليه المنصب من جديد لعله يقبل في المرة الثانية . عواج خالف الموعد أمس ومعزوزي يشترط لقاء حناشي أما في جديد الإستقدامات فلازالت تسير بوتيرة بطيئة للغاية حيث وبعدما كان الجميع ينتظر أمس اللاعب عواج في العاصمة لكي يمضي مع النادي لم يحضر أمس ا لكي ينه اتفاقاته مع إدارة الشبيبة بخصوص إمضائه للكناري وتحجج مرة أخرى وبالدته التي عادت من العمرة وهذا ما يعني بأنه فعلا اغتر بعرض السياسي التي قدمت له قيمة 200 مليون سنتيم لكي يمض معها العام المقبل ، وقد أكد اللاعب للمسيرين بأنه سيحضر غدا أي اليوم لكن وبالرغم من هذا إلا أنهم لم يثقوا فيه كثيرا وقد يغيرون رأيهم فيما بعد ويصرفوا النظر عنه بشكل نهائي في الأخير في وقت لازالوا يصرون على الحارس معزوظي الذي سيحل اليوم في تيزي وزو للتفاوض بما أنه كطان قد اشترط عليهم لقاء حناشي ولن يتحدث مع أي واحد آخر حتى يثق فعلا في العقد الذي سيمضيه مع النادي خصوصا وأن مناجيره الخاص لاقى الكثير من المشاكل في تلمسان بسبب العقود التي أمضى عليها كمعار من نادي اتحاد العاصمة ولهذا فضل أن يلاقي حناشي أحسن ، ومن جهة أخرى لم يرد بعد اللاعب السطايفي تيولي بعد على عرض يريشان ويتجه هو الآخر للضياع بصفة نهائية من النادي الأخضر والأصفر من دون شك وهذا كله كما يعلمه الجميع بسبب مشكلة الأموال .
بوعيشة لم يتفق مع حناشي وقد يسر ح هو الآخر التقى أمس اللاعب بوعيشة رئيس النادي موح الشريف حناشي في تيزي وزو ودار بينهما حديث طويل حول إمكانية بقائه في النادي الموسم المقبل وعروضه التي تلقاها لكن وعلى حسب المعلومات التي وصلتنا فإنه لم يتفق خصوصا بعدما اقترح عليه الرئيس تخفيض راتبه بسبب مستواه ولهذا السبب بالضبط قال اللاعب بأنه يرفض ذلك ويملك عروضا كثيرة كان قد رفضها بسبب البقاء في الشبيبة لكن هذا ما لن يكون بعدما عرضت عليه مؤخرا نادي عين الفكرون عرضا رسميا وقد أكد له بكوش بأنه سيمنحه 100 مليون سنتيم شهريا لو يجلب وثائقه لكن المشكلة في قيمة تسريحه التي قال له بأنه سيتكفل بها وحده وهو ربما ما سيعيد اللاعب لنقطة الصفر وقد يفضل البقاء في الشبيبة مع تخفيض أجره في النهاية مناجير قورمي التقى المسيرين أمس عكس ما أشارت إليه بعض المصادر الإعلامية لازال اللاعب قورمي في فرنسا ولم يحضر إلى الجزائر لكي يتفاوض مع المسيرين حول إمكانية تقمصه ألوان النادي القبائلي وقد أكد مناجيره أمس بأنه هو الذي سيلتقي المسيرين ويتكفل له بالمفاوضات مادام لازال هو في فرنسا ولن يأت سوى للإمضاء في الأخير وحتى رئيس نادي وفاق سطيف حسان حمار كان في اتصالات معه في كل مرة لكنه لم يستطع أن يتحدث معه بسبب إطفائه للهاتف النقال مادام متواجد حاليا في عطلة.