قبيل صلاة التراويح بدقائق بمسجد حمزة بن عبد المطلب بحي 05 جويلية بباب الزوار، استعمل أحد المصلين هاتفه النقال وسط صفوف المصلين حوالي ثماني مرات لعقد صفقات مع محدثيه، دون أي اعتبار لخصوصية المكان الذي يتواجد فيه المعني الذي بدا على حسب حديثه مقاولا أو تاجرا كبيرا. فأي مصل هذا الذي لم تنهه الصلاة عن الدنيا؟ كما قال المعلقون.