عقب مرور عام كامل على وصول الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى سُدة الرئاسة، لا يزال عدد كبير من الأمريكيين يحبون زوجته السيدة الأولى ميشيل أوباما أكثر مما أحبوا السيدتين الأوليين اللتين سبقتاها. وأظهر مسح أجراه "بيو" الأمريكي أن 71 بالمئة من المستطلعين ينظرون الى السيدة أوباما نظرة ايجابية، مقابل 16 بالمئة فقط نظرتهم سلبية. وتبين ان أوباما أكثر شعبية من السيدة الديموقراطية الأولى السابقة هيلاري كلينتون، ولورا بوش. وأوضح المسح انه على الرغم من تراجع شعبية الرئيس الأمريكي باراك أوباما، لكن مكانة زوجته ما زالت راسخة.