تشاهدون في هاته الصورة التي التقطتها خبارجية زيط بيط في بلاد اخاي، كل من الوزيرة خليدة تومي، والنائب البرلماني، والمحامي الشاطر، بن حمو ، صاحب نظرية "اعطيني نعطيك ها موسى" ،وحسب التحليل السيميائي والسبرنتيكي الذي استخلصه زيط بيط، فان الامورعلى ما تبدو، ليست على ما يرام، وحى التيار لا يمر بين النائب نتاع الحزب الفقراء الذي استولوا عليه المليارديرات، والوزيرة خليدة تومي... فإليكم الحوار الذي جرى بينهما. بن حمو: معالي الوزيرة الله يرحملك في ألي ماتولك، دخليني معاك ، النو، راهي خيط من السماء، وأنا بردت خليدة: اسمع مليح أنت، ما توجعليش راسي، غير إلي فيا يكفيني، الله يفوت هاته نتاع تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية على خير، الدعوة راهي مخلطة هنا، آنت بحر عليك إلى مرضت بصح أنا لازم عليا كون في أحسن لياقتي بن حمو: ياودي ما تخافيش، معايا قاع ما يقيسكش الريح، دخليني معاك وأنا نخدم خدمتك، أنا هو الثقافة نتاع تلمسان أنا هو العصر الحجري وأنا هو عصر المماليك خليدة: والله آنت ما تفهم هادي ترفد غير واحد وبالزيادة اللون نتاعها، نتاع الشيرات، ما راكش تشوف فيها روز بن حمو: شوفي ما تقوليلي لا روز ولا عدس، لا لوبيا، سموني غادي ندخل، النو، راهي تقطع البنيادم وأنا غادى نتقطع معاهم خليدة : أنت مسمار ومتفهمش، محامي قد الدنيا ونائب بالبرلماني وتخلص بالمشحاط ،ومنجمتش تشري واحدة كحلة نتاع الرجال بن حمو: انا عندي حصانة برلمانية وهي الي تغطيني في الشتاء وهي الي تفرحتى في الصيف. خليدة: أمالا قول الحصانة نتاعك تنفعك بعد 2012 وقولها تنفعك دروك وتلاقي عليك الشتا