دخل مجموعة من الشباب البطالين بولاية ورقلة في إضراب، أين قاموا بتخييط أفواههم مطالبين بمناصب شغل بدون كلام. وتعتبر هذه الخطوة الثانية من نوعها، بعد أن طالبوا من السلطات المعنية مناصب شغل، ما جعلهم يجتمعون أمام مقر الولاية، وأفواههم مخيطة وحاملين لافتات تطالب بمناصب عمل في المؤسسات الوطنية.