ثمن التجمع الوطني الديموقراطي لقاء رئيس الدولة مع الشخصيات الوطنية المستقلة. وقال الارني في بيان له اليوم، ان هذه الخطوة هي ترجمة صادقة لمطالب الشعب الجزائري في التغيير، تتويجا لجهود قيادة الجيش الوطني الشعبي في انتهاج الحوار للخروج من الازمة. واعتبر الارندي ان هذا الاعلان هو بداية لإرساء جسور الثقة بين الجزائريين للاسراع في استعادة مؤسسات الدولة لوضعها الطبيعي، وضبط رزنامة واضحة للوصول الى انتخابات رئاسية تكون بداية لجمهورية جديدة.