تلقى الدولي الجزائري طيب مزياني، أخبارا غير سارة بالمرة، من طرف الطاقم الفني لناديه الترجي الرياضي التونسي. وأعلم مُتوسط الميدان، بأنه لن يكون معنيا بإستئناف المُنافسة الرسمية في الثاني من شهر أوت القادم، بسبب خيارات المدرب معين الشعباني. وجاء هذا القرار مُتوقعا، من طرف التقني، بإعتبار أن خريج مدرسة بارادو كان نادر المُشاركة خلال الفترة التي سبقت إنتشار فيروس كورونا. ويبقى مُستقبل اللاعب السابق للوهافر، غير واضح المعالم، وهو المُرتبط بعقد مع أبناء السويقة الى غاية سنة 2022.