وقّع رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، مرسوما رئاسيا يتضمن تعديلا في الحكومة. وبمقتضى هذا المرسوم، عيّن رئيس الجمهورية، السيدات والسادة الآتية أسماؤهم: – عبد العزيز جراد: وزيرا أولا -صبري بوقدوم : وزيرا للشؤون الخارجية – كمال بلجود : وزيرا للداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية – بلقاسم زغماتي : وزيرا للعدل، حافظا للأختام – أيمن بن عبد الرحمان: وزيرا للمالية – محمد عرقاب : وزيرا للطاقة والمناجم – شمس الدين شيتور: وزيرا للإنتقال الطاقوي والطاقات المتجددة – الطيب زيتوني : وزيرا للمجاهدين وذوي الحقوق – يوسف بلمهدي : وزيرا للشؤون الدينية والأوقاف – محمد أوجاوت : وزيرا للتربية الوطنية – عبد الباقي بن زيان : وزيرا للتعليم العالي والبحث العلمي – هيام بن فريحة : وزيرة للتكوين والتعليم المهنيين – مليكة بن دودة: وزيرة للثقافة والفنون – سيد علي خالدي: وزيرا للشباب والرياضة – حسين شرحبيل : وزيرا للرقمنة والإحصائيات – إبراهيم بومزار : وزيرا للبريد والمواصلات السلكية واللاسلكية – كوثر كريكو : وزيرة للتضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة – محمد باشا : وزيرا للصناعة – عبد الحميد حمداني: وزيرا للفلاحة والتنمية الريفية – طارق بلعريبي : وزيرا للسكن والعمران والمدينة – كمال رزيق : وزيرا للتجارة – عمار بلحيمر : وزيرا للإتصال، ناطقا رسميا للحكومة – كمال ناصري : وزيرا للأشغال العمومية والنقل – مصطفى كمال ميهوبي: وزيرا للموارد المائية – محمد علي بوغازي: وزيرا للسياحة والصناعة التقليدية والعمل العائلي – عبد الرحمان بن بوزيد : وزيرا للصحة والسكان وإصلاح المستشفيات – الهاشمي جعبوب: وزيرا للعمل والتشغيل والضمان الاجتماعي – بسمة أزوار : وزيرة للعلاقات مع البرلمان – دليلة بوجمعة : وزيرة للبيئة – سيد أحمد فروخي: وزيرا للصيد البحري والمنتجات الصيدية – عبد الرحمان لطفي جمال بن باحمد : وزيرا للصناعة الصيدلانية – نسيم ديافات : وزيرا منتدبا لدى الوزير الأول مكلفا بالمؤسسات الصغيرة – ياسين المهدي وليد: وزيرا منتدبا لدى الوزير الأول، مكلفا باقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة – إسماعيل مصباح: كاتبا للدولة لدى وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، مكلفا بإصلاح المستشفيات – سليمة سواكري: كاتبة للدولة لدى وزير الشباب والرياضة مكلفة برياضة النخبة – يحيى بوخاري : أمينا عاما للحكومة. وبموجب هذا التعديل الحكومي، قرّر رئيس الجمهورية تقليص عدد الدوائر الوزارية والتركيز على الفعالية في الميدان بإقحام كفاءات جديدة.