حمل رئيس بلدية البوني بعنابة مصالح شركة «سونلغاز» مسؤولية الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي والتي تسببت في احتراق عدة محولات على مستوى البلدية، مما نتج عنه تذبذب في عملية توزيع المياه سيكلف البلدية خسارة 316 ألف م3 من المياه الصالحة للشرب، حيث تستلزم حسب رئيس البلدية مدة 5 أيام لإعادة تعبئة الخزانات . هذا بدوره سيسبب تذبذبا في عملية التموين بهذه المادة الحيوية. وما تجدر الإشارة إليه، أن الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي خلال هذا الأسبوع تسببت في موجة غضب لدى المواطنين الذين خرجوا إلى الشارع مطالبين القائمين على بلدية البوني بإيجاد حل لمشكل التيار الكهربائي. وعاشت بلدية البوني ليلة أمس، حالة احتقان نتيجة غلق الطريق بالمتاريس وصناديقوع، وحسب رئيس بلدية البوني ليتيم يوسف الذي أفاد ل «السلام» أن مصالح «سونلغاز» تتماطل في إيجاد حلول جذرية لمشكل الانقطاعات الذي تسبب في احتراق عدة عدادات كهربائية على مستوى أحد المساجد بحي حجر الديس وعلى مستوى مكتبة البلدية إلى جانب عدة محولات بأحياء بوعقدية وبوخميرة 1 و2 وبالبوني مقر وبحي بوخضرة، حيث قبعت هذه الأحياء في الظلام . من جهة أخرى، أكد رئيس البلدية أنه اتصل عدة مرات بمصالح سونلغاز، إلا أن لا حياة لمن تنادي، ليبقى الشارع البوني يحمل المصالح البلدية مشكل الانقطاعات، وفي ذات السياق فقد شهدت أحياء أخرى بالبلدية عملية غلق للطريق احتجاجا على التذبذب في التزود بالكهرباء كالطريق الوطني رقم 44 الرابط بين بالرحال عنابة إلى جانب حي القمم، من جهة أخرى مصالح سونلغاز تبرر سبب الانقطاعات الكهربائية إلى الضغط الناتج عن استعمال الأجهزة، خاصة مع الارتفاع الكبير في الحرارة وتشغيل المكيفات إلى جانب عمليات السطو والسرقة التي تطال المحولات من طرف قاطني البناءات الفوضوية. وحسب نفس المصدر، فإن بلدية البوني تدفع ما قيمته مليار و200 مليون سنتيم لشركة «سونلغاز» كتكاليف تغطية لاستهلاك المادة في البناءات الفوضوية بحي سيدي سالم وحده. TR st�Z'o`m0�h4.0pt;line-height:115%;font-family:"Times New Roman","serif"; mso-ascii-theme-font:major-bidi;mso-hansi-theme-font:major-bidi;mso-bidi-theme-font: major-bidi;color:#0070C0'
وفيما يخض الأندية التي كانت تراقب النجم الصاعد للمنتخب الوطني، فقد أشارت ذات التقارير أن ناديا باريسان جارمان وتوتنهام الإنجليزي كانا الأكثر إعجابا بقدراته، وأكدت الصحافة الإسبانية أيضا أن قيمة فغولي قد ارتفعت هذا الموسم إلى 10 ملايين أورو، مما دفع بإدارة النادي إلى التفكير بجدية في تمديد عقده، حتى لا تختطفه هذه الأندية في الموسم المقبل. �سم���`m0�h/span"
عرّج عبدون في الأخير إلى المهاجم الدولي الجزائري رفيق جبورالذي تألق بشكل ملفت للانتباه في ثاني مباريات أولمبياكوس اليوناني الودية في التربص الذي يقام حاليا في الأراضي النمساوية، وقال إنّ هدف الانتصار الذي سجله لاعب أيك أثينا اليوناني السابق في مرمى نادي "ألانيا فلاديكافكاز" الروسي كان لا يصدق ورائع جدا، وهو ليس بالشيء الجديد على لاعب"الخضر" الذي يعتبر في نظره قناصا حقيقيا للأهداف بالنظر إلى حسه التهديفي الكبير، مبديا أمله في أن تستمر نجاعته الهجومية الموسم المقبل على أمل الفوز بالدوري. و ال�� 0�hH}c� المصلين من المنطقة وخارجها، حيث تعرف الحظيرة القريبة من المسجد اكتظاظا في عدد السيارات المركونة في المكان بعد أن حرص البعض على قطع مسافة كبيرة من أجل الصلاة في هذا المسجد خصوصا يوم الجمعة، فمساحته شاسعة وبنايته زينت بزخرفة إسلامية غاية في التنسيق، حيث يضم مدخلين عبر معبرين خاصين أحدهما للرجال وآخر للنساء،هذا وأشاد الكثير من المقبلين على المسجد بإمامه الذي يقال إن له صوت تستأنس له الأذن، وهو ما يفسّر ذلك الإقبال الكبير على هذا المسجد على حد قول البعض.
مسجد 720 بعين النعجة رغم صغر مساحته وموقعه الذي تقابله مفرغة عمومية، إلا أنه يستقبل وفودا من مصليي التراويح، أما عن استعداداته فهي لا تختلف عن المساجد الأخرى فيما أخذ بعض المواطنين على عاتقهم عملية تنظيف محيطه الخارجي. قلّة المكيفات وانعدام الحظائر أكثر ما يؤرّق المصلين من خلال حديثنا مع بعض المواطنين أكدوا لنا أن بعض مساجد منطقة عين النعجة لا تحتوي على مكيفات هوائية بالعدد الكافي، ومنهم من لا زال يعتمد على المراوح الكهربائية المعلقة في السقف في بعض زوايا المسجد، وهو ما جعل أغلب المصلين لا يؤدون صلاتهم كما ينبغي وكل واحد يريد الانتهاء من التراويح في أقرب وقت ممكن للتخلص من حرارة الجو الممزوجة بحرارة التزاحم الكبير ما يؤدي إلى بعض الإغماءات، في الوقت الذي فضّل الكثير من المصلين الصلاة في بهو المسجد. انعدام الحظائر بالقرب من المساجد مشكل آخر طرحه بعض المواطنين ما جعل الكثير منهم يعاني الأمرين قبل أن يجد مكانا يركن به سيارته من أجل أداء صلاة التراويح، خاصة إذا كانت المسافة بين البيت والمسجد كبيرة، فالمساجد غير متوفرة في كل الأحياء السكنية.