عاد المدرب نور الدين نقازي هذا الأسبوع إلى العارضة الفنية لشباب بلوزداد بعد غياب منذ نهاية الموسم. ورغم تلقيه عروضا من أندية أخرى، بقي نقازي وفيا للشباب، يفرح لانتصاراته ويخزن لخسائره. وبهذه العودة يكون نقازي قد أظهر بأن حبه للشباب هو الحافز وليس شيئا آخر.