في استمرار لمسلسل الهبة التضامنية الواسعة التي ساهم فيها كل من هو جزائري أينما كان وحيثما وجد لكبح تفشي فيروس “كورونا”، أطلق الأستاذان الجزائريان طه مرغوب، وبلقاسم حبة، مبادرة باسم “العلماء الأمريكان من أصول جزائرية” من أجل اقتناء العتاد الطبي لفائدة معهد باستور-الجزائر، وتمثلت المرحلة الأولى من هذه العملية الجارية بالتنسيق مع القنصلية العامة للجزائر في شراء أجهزة للكشف عن الفيروس بقيمة 30000 دولار، ومن المرتقب أيضا القيام بطلبيات أخرى طبقا للحاجيات المعبر عنها مع الأخذ في الحسبان توفر الأجهزة.