تحدث عمر غول رئيس حزب تجمع أمل الجزائر "تاج"، هذا الأربعاء، لأول مرة، عن ما بات يُعرف بفضيحة أو قضية "دنيا بارك" التي توجهت أصابع اتهام بعض المتهمين نحوه، باعتباره الوزير السابق للسياحة، بعد حديث الوزير الحالي عن التنازل عن قطع أرضية بطريقة مشبوهة، وهو الأمر الذي رد عليه غول "بكل ثقة"، رافضا تحميله المسؤولية بهذا الشأن.. وقال غول في ندوة صحفية عقدها في مقر حزبه بالجزائر العاصمة أن الموضوع قد فصل فيه الوزير الأول عبد المالك سلال.. وأنه لا كلام بعد كلام سلال الذي قال أن هناك أخطاء وقعت في "ملف دنيا بارك، وأنه قد تم تصحيحها..