في حوار مطول خص به مجللة " بيلد" الألمانية، قال مدرب "الماكينات" لوف انه وجود عدد كبير من اللاعبين السابقين في المنتخب الألماني كان له الأثر الايجابي في المونديال الأخير، وأشاد لوف بالمجهودات الكبيرة التي يقدمها على وجه الخصوص اوليفر بيرهوف ولحاري كوبكي. نفس الكلام قاله مدرب اسبانيا بعد عودته الى بلاده حاملا كاس العالم، حيث أشاد بالدور الكبير الذي يقدمه مساعديه له وللاعبين تاتي تصريحات بواكيم لوف مدرب منتخب ألمانيا في وقت تساءل فيه احد صانعي ملحمة خيخون مصطفى دحلب لقناة " بربر" عن سر تهميش رابح سعدان لجيل الثمانينيات، حيث وجه دحلب سهامه للشيخ رابح سعدان بقوله "سعدان متعجرف ومتسلط ويريد اغتيال جيل الثمانينيات، وتعجب عن سر استقدامه لمدرب لا علاقة له بالتدريب. فحتى وان سلمنا ان لزهير جلول مستوى تدريبي ويجمل شهادة تدريب معترف بها من طرف الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، لكن ان تكون انطلاقته المهنية من المنتخب الوطني ويتولى منصب مساعد مدرب فها الذي يجعل من الشيخ رابح سعدان في وضعية تسلل، فهل غابت عن عين سعدان أسماء مثل لخضر بلومي او نورالدين قريشي او جمال مناد او رابح ماجر، فالحق يقال ان المنتخب الوطني كبير عن زهير جلول ككبر الكرة الأرضية عن مساحة دولة قطر، وصح فطوركم.