رفض وزير التربية الأسبق، علي بن محمد، التبريرات التي قدّمتها وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط رمعون، بخصوص إلغاء محاضرته التي كانت مقرّرة في 17 ماي بولاية معسكر، وقال إنه كان ينتظر منها اعتذارا صريحا عما وقع بدلا من البحث عن الأعذار الواهية. وقال موقع الحدث الجزائري نقلا عن بيان له ان بن محمد جدّد اتهامه لوزيرة التربية بالوقوف وراء قرار «إلغاء» محاضرته الذي جاء في ثوب «التأجيل»، ووصف البيان الصادر عن الوزيرة بأنه جاء متأخرا بعد أسبوع كامل من قرار منع المحاضرة.