أخيرا عاد تليفيريك سكيكدة للعمل بعد تعطل دام أشهرا مما أوحى للساكنين كما الزائرين أن وجود مصعد هوائي بسكيكدة مجرد إشاعة، لكن يبقى الوضع على حاله حيث يستمر في نقل «الهواء» بدلا من المواطنين لعزوف الجميع عن استعماله حتى السياح لعدم حاجتهم إليه مما أكد أن المشروع كان هفوة كلفت الخزينة العمومية الملايير من الدينارات دون أن يحقق مداخيل لتسد على الأقل مصاريف الكهرباء، أجور العمال ونفقات التعطلات